المؤسسة العربية للتربية والعلوم والآدابالمجلة العربية مداد2537-084751520211001المستوى اللغوي للأداء الصوتي في القراءات القرآنية13419962910.21608/mdad.2021.199629ARأحمد عثمان فضيلحسنأستاذ مشارک جامعة الإمام المهدي - کلية الآداب والعلوم الإنسانيةJournal Article20211015يهدف هذا البحث إلى إبراز القيمة اللغوية للقراءات القرآنية وذلک من خلال الأداء الصوتي لهذه القراءات حيث أنها تشتمل على متغيرات صوتية ينشأ عنها ظواهر صوتية متعددة .<br /> يشتمل هذا البحث على المحاور الآتية :<br /> المحور الأول : تعريف مفهوم القراءة .<br /> المحور الثاني : أنواع القراءة<br /> المحور الثالث : الظواهر الصوتية في القراءات القرآنية ثم الخاتمة .https://mdad.journals.ekb.eg/article_199629_290f3ae8ed7503759419c7f0830c10ba.pdfالمؤسسة العربية للتربية والعلوم والآدابالمجلة العربية مداد2537-084751520211001شرح وتحليل قصيدة (بانت سعاد) بيان أثرها في اللغة العربية336819963010.21608/mdad.2021.199630ARحسّان بشير حسّانحامدأستاذ الأدب والنقد المشارک، قسم اللغة العربية، کلية اللغات، جامعة بحري، السودانJournal Article20211015تهدف هذه الدراسة إلى تقديم شرحٍ أدبي وافٍ لقصيدة بانت سعاد، وتحليلها تحليلاً فنياً يشمل مختلف الجوانب اللغوية والفکرية والخصائص الفنية، مع بيان أثرها في اللغة العربية. اتبعت الدراسة المنهج الفني المعتمد في تحليل النصوص، من ذکر لمناسبة القصيدة، وتعريف بصاحبها، وشرح لغوي لمفرداتها، وتحليل فکري وفني لأبياتها وأقسامها. وقد توصلت الدراسة إلى عدد من النتائج، أهمها: أن النفس الجاهلي وروح التقليد يطغى على القصيدة على الرغم من إلقائها بعد فتح مکة في حضرة النبي صلى الله عليه وسلم وفي مسجده؛ وأن عاطفة الشاعر الدينية في هذه القصيدة لم تکن بالصورة المطلوبة. وأن الدراسة أظهرت عناية الشاعر بالتنسيق ووحدة القصيدة وتسلسلها الفکري. کما أنها بيّنت قدرته الفنية في استخدام النواحي البيانية في شعره استخداماً رائعاً.<br /> <strong> </strong>https://mdad.journals.ekb.eg/article_199630_9e7aa125678bf409b18c1da50b940c43.pdfالمؤسسة العربية للتربية والعلوم والآدابالمجلة العربية مداد2537-084751520211001الاحتجاج بالأمثال الجاهلية في النحو والصَّرف، دراسة وصفية تحليلية698819963110.21608/mdad.2021.199631ARخضر منصور يوسفمنصورقسم اللغة العربية، کلية التربية، جامعة السلامحمـزة آدم يوسـفحســنقسم اللغة العربية، کلية التربية، جامعة کردفانJournal Article20211015 تناول هذا البحث (الاحتجاج بالأمثال الجاهلية في النحو والصرف، دراسة وصفية تحليلية)، هدف إلى الوقوف على الدور الذي يؤديه المثل العربي في الأداء النحوي والتصريفي، اتبع البحث المنهج الوصفي التحليلي، وتمَّ التوصل إلى جملة من النتائج منها: احتجاج النحاة بالأمثال لأنَّها جمل قصيرة ميسرة، وموضع ثقة؛ إذ يمکن أن تتحقق فيها المشافهة، ليس هنالک خلاف حول الاحتجاج بالمثل العربي، لا من حيث الزمان ولا المکان، الاحتجاج بالمثل يشابه الاحتجاج بالشعر من جهة أنَّ کلا الأمرين فيه تجوّز الضرورة فيه ليطرد مع القاعدة، تقديم الشاهد النثري (المثل) على الشاهد الشعري فيه دلالة قوية على مکانة الأمثال في الاحتجاج، فللمثل قيمة أدبية ولغوية لا تقل مکانةً عن مصادر الاحتجاج الأخرى، وکأنَّه قيل للإيفاء بالأغراض النحوية والصرفية، دون الأغراض الأدبية التي يصوِّرها ويقوم عليها. https://mdad.journals.ekb.eg/article_199631_00f888d3c1c231820eeaa224e0d8c14f.pdfالمؤسسة العربية للتربية والعلوم والآدابالمجلة العربية مداد2537-084751520211001اعتراضاتُ ابنِ هشام الأنصاريّ على ابنِ مالکٍ في الأسماءِ التي تُلازمُ النِّداءَ8910019963210.21608/mdad.2021.199632ARزَينب سَالم مُصطَفَىأحْمَدأستاذُ النَّحْوِ و الصَّرْفِ المُشَارِک ـ کُليَّة التَّربية ـ جامعة کردفان ـ السُّودانJournal Article20211015تناولت هذه الدراسةُ اعتراضاتِ ابن هشام على ابنِ مالکٍ في الأسماءِ التي لازمت النِّداءَ ، وکان الهدفُ منها تَقصّي و تتبّع اعتراضات العالم الجليل ابن هشام الأنصاري على النحويّ الکبيرعظيم القدر أبي عبد الله محمد جمال الدين بن مالک ، وتوضيح، وتبيين أيّهما أقرب رأياً إلى الجُمهُور . واتبعت الدّراسَةُ المنهجَ الوصفيّ التَّحليليّ .<br /> https://mdad.journals.ekb.eg/article_199632_fb219ba0da5b1b1a9d09476825b6d3e1.pdfالمؤسسة العربية للتربية والعلوم والآدابالمجلة العربية مداد2537-084751520211001ظواهر صوتية وصرفية في لهجة بارق الأزدية10114019963310.21608/mdad.2021.199633ARعلي بن سليمان البارقيعسيريطالب في مرحلة الدکتوراه کلية الآداب قسم اللغة العربية جامعة الملک سعودJournal Article20211015هذا البحث يبرز بعض الظواهر الصوتية والصرفية في لهجة قبيلة بارق الأزدية کالإبدال، والمماثلة، والمخالفة، والنحت، والبدء بالساکن، والنسب، والتصغير، والنطق بالهاء في حال الوصل، وغيرها من الظواهر، وقد طابقت اللهجةُ اللغةَ الفصحى في کثير منها وخالفت في بعضها، واشتمل البحث على شواهد بالشعر العامي، وأمثال وعبارات مفيدة –في نظر الباحث- للدرس الصوتي والصرفي، والدراسة في عمومها تسلط الضوء على اللهجة البارقية وبعض اللهجات الأخرى وما فيها من ظواهر عامة وخاصة تسهم في دعم الدراسات اللغوية عمومًا والصوتية والصرفية على وجه الخصوص، وتربطها في بعض المواضع مع اللغات السامية.<br /> https://mdad.journals.ekb.eg/article_199633_93ffe43e8fdd23f6023d303eac9f58f4.pdfالمؤسسة العربية للتربية والعلوم والآدابالمجلة العربية مداد2537-084751520211001تعريف الاشتقاق وأنواعه: دراسة تطبيقية في معجم البارع14115019963410.21608/mdad.2021.199634ARلجين ناصرالزرقيمعيد في جامعة الطائفJournal Article20211015 يهدف هذا البحث إلى معرفة أنواع الاشتقاق الواردة في معجم البارع في اللغة، وقد خلصت نتائج الدراسة إلى أن أبو علي القالي رکز في معجمه على الاشتقاق الصغير وکذا الکبير، وهو يورد أيضًا في معجمه الکلمات التي بها اشتقاق أکبر، أما النحت فلم يتطرق إليه القالي في معجمه.https://mdad.journals.ekb.eg/article_199634_7302293c5cb7438e5a7f7d89e1cf69b8.pdfالمؤسسة العربية للتربية والعلوم والآدابالمجلة العربية مداد2537-084751520211001سلطة النحو ودورها في تحليل النص15118219999710.21608/mdad.2021.199997ARحسامجايلکلية الألسن جامعة الأقصر- تخصص اللغوياتJournal Article20211017هذا البحث يتناول دور النحو في تحليل النص الأدبي، ويکشف عن السلطة التي کان يمارسها النحو والنحاة في تفسير النص، وکيف أن المعارک دارت بسب رغبة المبدعين في عدم التقيد بقيود النحو وضوابطه، في مقابل رغبة النحاة في سيطرة القاعدة واضطرادها رغبة منهم في المحافظة على استقامة اللسان خوفا من شيوع اللحن وانتشار الخطأ وتطرقه للنص القرآني.<br /> ولقد کان هدف هذا البحث واضحا وجليا؛ وهو الکشف عن السلطة النحوية، وکما تقوم به من دور هام وحيوي في الکشف عن جماليات النص؛ وذلک في النصوص التي ليس يها إشکال نحوي أو خروج عن القاعدة، أو التي تسير حسب ظاهر القاعدة النحوية، ولقد کشف البحث أن السلطة النحوية تؤول، أو توجه ما يخرج على ظاهر القاعدة المضطردة، وتحاول أن ترده إلى الأصل، وتکشف عن أوجه جماله وتبين غموضه، وتفک إبهامه بالتأويل والتفسير. وقد توصل البحث إلى عدد من النتائج أثبتها في النهاية<br /> https://mdad.journals.ekb.eg/article_199997_c94b1a7797809daace62ec30341d7473.pdfالمؤسسة العربية للتربية والعلوم والآدابالمجلة العربية مداد2537-084751520211001تعدد المفاهيم الإجرائية في النقد الأدبي18319820884810.21608/mdad.2021.208848ARحسنة محمد رحمةالساعدياختصاص دکتوراه فلسفة في اللغة العربية - تدريسية في ثانويةJournal Article20211212ان ما ينبغي تأکيده في هذا المجال أن تکون مصطلحاتنا منطلقة من فهم عميق لتراثنا الأصيل فلا نبخس حقه ونحن نترجم عن الغرب النظريات والمصطلحات ، بل ينبغي أن يوائم المصطلح احتياجاتنا المعاصرة ، وينطلق من تجاربنا ، لکي لا نشعر بفوضى المصطلحات حيناً وتعددها أحياناً وتشابکها في أحايين کثيرة کما لابد في کل مصطلح من جود مناسبة أو مشارکة أو مشابهة کبيرة کانت أو صغيرة بين مدلوله اللغوي ومدلوله الاصطلاحي فإذا انعدمت مثل هذه الحدود الموضوعية في دلالة اللفظة - المصطلح - وقع الاضطراب في استخدامها ... يمکن القول بأن مفهوم القارئ تطور في العصر الحديث ليدل على ناقد الأدب لذلک تواتر أنواع القراء في نظرية التلقي ، منهم القارئ الفعلي ، والقارئ المتفوق ، والقارئ المعلم ، والقارئ المثالي، والقارئ النموذجي ، والقارئ الرمزي ، والقارئ الحقيقي ، والقارئ الضمني ... الخ . لذلک أصبحت القراءة تعني بأنها فعل خلاّق يصب على الأثر المقروء احتمالات وتفسيرات ومعاني غير محتسبة وتعني کذلک بأنها عملية معقدة وشائکة وهي تشبه تعقيد إنتاج أو إبداع النصوص الأدبية، أي أن القارئ يقوم بعملية التأويل والتحليل والاستنباط ، فلا ضير من استعمال مصطلح القارئ في ميدان النقد لندل به عن القارئ الناقد کي نميزه عن السامع الناقد _ أي نميز النقد الکتابي عن النقد الشفاهي . نستدل من ذلک أن مفهوم (السامع) ينطبق على الناقد في العصر الجاهلي ، ومفهوم ( المتقبل والمستقبل ) ينطبق على الناقد المتماهي مع المبدع ومفهوم (المستجيب) ينطبق على الناقد الشارح للنصوص الأدبية ومفهوم (المتأثر) ينطبق على الناقد الانطباعي ، أما مفهوم (المتلقي والناقد والقارئ) فهو الحواري والمتفاعل مع النصوص الأدبية .<br /> https://mdad.journals.ekb.eg/article_208848_90e33cfa31d29621cd0a2edf7e87c9ef.pdf