تنطلق فكرة البحث من تناول مفهوم الاستعارة بوصفها مكونا من أهم مكونات الصورة الشعرية للوقوف على بلاغتها الحجاجية من خلال توظيفها في النص الشعري المنافح عن القضية الفلسطينية، وبيان إمكانتها الدلالية وطاقاتها الإقناعية وشحناتها التأثيرية وقدرة النصوص التي تعتمد على هذه الآلية في التعبير عن الهوية ومواجهة الآخر، وقد قامت فكرة البحث على عدة محاور كما يلي: أولًا: الاستعارة من أهم مكونات الصورة الشعرية ثانيًا: الاستعارة بوصفها آلية حجاجية ثالثًا: مصادر التصوير في الشعر الفلسيطني رابعا:البُعْد التشخيصي والتجسيدي للاستعارة
عبد الرحيم, سلطان إبراهيم. (2024). التوظيف الحجاجي للاستعارة في الخطاب الشعري المحاج عن القضية الفلسطينية. المجلة العربية مداد, 8(24), 87-122. doi: 10.21608/mdad.2024.339799
MLA
سلطان إبراهيم عبد الرحيم. "التوظيف الحجاجي للاستعارة في الخطاب الشعري المحاج عن القضية الفلسطينية", المجلة العربية مداد, 8, 24, 2024, 87-122. doi: 10.21608/mdad.2024.339799
HARVARD
عبد الرحيم, سلطان إبراهيم. (2024). 'التوظيف الحجاجي للاستعارة في الخطاب الشعري المحاج عن القضية الفلسطينية', المجلة العربية مداد, 8(24), pp. 87-122. doi: 10.21608/mdad.2024.339799
VANCOUVER
عبد الرحيم, سلطان إبراهيم. التوظيف الحجاجي للاستعارة في الخطاب الشعري المحاج عن القضية الفلسطينية. المجلة العربية مداد, 2024; 8(24): 87-122. doi: 10.21608/mdad.2024.339799