([1]) سمیة محنش، دیوان مسقط قلبی، ص 62، ط: الأولى ، منشورات الاختلاف ، الجزائر 1434 هـ – 2013 م
([1]) دیوان مسقط قلبی، ص 75 وانظر نماذج آخری لقصر الممدود فی کلمتى " الوفا " و " السما " ، قصیدة صمت ، الدیوان ص 58
([1]) الزمخشرى ، اساس البلاغة مادة " حوى " ، ط : دار بیروت للطباعة والنشر ، دار صادر للطباعة والنشر.
([1])البحترى ، الدیوان ، ص 1244 ، تحقیق : حسن کامل الصیرفی ،ط : الثالثة ، دار المعارف ، القاهرة ، 1977 م.
([1]) دیوان مسقط قلبی، ص 40: 41 ، وانظر نماذج أخرى لغیاب المتعلقات فی القصیدة نفسها ، وذلک فی الأبیات 1 ، 2، 3 ، 4 ، 6 ، 7 ، 8 ، 10 ، 11 ، 14 ، 16 ، 17 ، 19 ، 24.
([1])انظر، ابن منظور ، لسان العرب ، مادة " رکح " .
([1])د . عزالدین إسماعیل ، الشعر العربی المعاصر : قضایاه وظواهره الفنیة ، ص 127 ، ط : الأولى ، دار العودة ، دار الثقافة ، بیروت 1975م
([1]) د . محمد الهادی الطرابلسی ، خصائص الأسلوب فی الشوقیات ، ص 140 ، منشورات الجامعة التونسیة 1981 م .
([1])یذهب الدکتور محمد الهادی الطرابلسی إلى أن التحرر من البیت ذی الشطرین ، والنظم على الشکل التفعیلی ، أضعفا شان المقابلة . انظر ، خصائص الأسلوب فی الشوقیات ، ص 140
([1]) لمزید من التفاصیل انظر د .جمیل عبد المجید ، البدیع بین البلاغة العربیة واللسانیات النصیة ، ص 152، ط: الهیئة المصریة العامة لکتاب، القاهرة ، 1997 م. ویلفت الدکتور جمیل إلى أن الزرکشی عدَّ سورة الکوثر مقابلة طرفها الأول فی السورة السابقة علیها ؛ نعنى سورة الماعون .
([1])یرى الدکتور ناصر شبانة أن تنامی وعی الشاعر-على امتداد تجربته- بالمفارقة کفیل بأن یدفعه إلى إحداث التنافر الصارخ بین المفردات والتضاد بین التراکیب حتى یکون مختلفا فی لغته . انظر، المفارقة فی الشعر العربی الحدیث، ص 24 ،ط: الأولى ، بیروت 2004 م
([1])انظر، د. محمد عبد المطلب ، بناء الأسلوب فی شعر الحداثة ، ص 22، ط: الثانیة، دار المعارف ، القاهرة ، 1995م.